هى طريقة كانت منتشرة فى أنحاء كثيرة من العالم، لكن بطرق مختلفة، ففى الدول الأسيوية كان سحق الضحية يتم عادة باستخدام الفيلة، وقد ظلت هذه الطريقة مستخدمة لأكثر من 4 آلاف عام. الإعدام بالحرق من أقدم العقوبات فى تاريخ البشر، ربما منذ قبل التاريخ، وهى وسيلة الإعدام المفضلة للساحرات، ويعدم بها الخونة والمهرطقين، حيث يربط الضحية فى عمود خشبى ويوضع أسفل منه المواد القابلة لاشتعال ثم يتم إضرام النار فيه. هى وسيلة إعدام وتعذيب فى الوقت ذاته، ثمثل إحدى أبشع وسائل الإعدام، حيث يتم اختراق جسد الضحية بعصا طويلة من ناحية وإخراجها من الناحية الأخرى، ويتم إدخال الخازوق من فم الضحية أحيانا، وفى الأغلب من الشرج.
- لو أحب رجلٌ امرأة بصدق فلن يقنع بسوى أن يقيمها تحت جلده أو يبني لها من عظامه سكنًا ومستقرًّا.
- ونشر الموسيقى شادي نور التحذير عبر حسابه قائلا إنه حال وجود فتاة تدعى نور ولديها حبيب سابق أو صديق رفضت الارتباط به منذ فترة قريبة وهددها أو تصرفاته كانت مُقلقة، يجب أن تتواصل معه.
- وأوضح أنه يوجد شخص ذو هوية مجهولة نشر على موقع أنه سيقتل فتاة تدعى نور اليوم بالطريقة نفسها التي قتلت بها سلمى ونيرة، مؤكدا أن هذا الموقع يستحيل تعقب هوية الناشر به عن طريق الشرطة.
- الإعدام بالحرق من أقدم العقوبات فى تاريخ البشر، ربما منذ قبل التاريخ، وهى وسيلة الإعدام المفضلة للساحرات، ويعدم بها الخونة والمهرطقين، حيث يربط الضحية فى عمود خشبى ويوضع أسفل منه المواد القابلة لاشتعال ثم يتم إضرام النار فيه.
- “الدستور” تستعرض أحدث جرائم القتل التي تمت باسم الحب وزُهق بها أرواح فتيات أبرياء في مقتبل العمر.
كيف اقتل حبيبي
لو أحب رجلٌ امرأة بصدق فلن يقنع بسوى أن يقيمها تحت جلده أو يبني لها من عظامه سكنًا ومستقرًّا. ورغم إدراك الصوفيين لهذه المسألة – أعني جدوى احتجاب الله – فإن الواحد منهم كان مستعدًّا لبذل حُشاشة نفسه، مقابل أن يظل في وحدة الشهود؛ حيث لا يرى المريد في تلك الحال إلا الله. والحق أني كنت أرى -ولا زلت- أن الحب تطرفًا من نوع ما، ما دمت أفهم أن الحب كما التوحيد اختزال الكل في واحد، لكن ما جال بذهني من قبل قط أن يحيل الحب إلى القتل. وقال إن الشاب صاحب التهديد لم يحدد اسم نور بالكامل، ولكن كل ما أوضحه أنه سيرتكب جريمته أمام مصر بأكملها. شهدت دولة الإمارات العربية المتحدة جريمة وحشية ارتكبتها امرأة مغربية بحق صديقها في إمارة العين، حيث نقلت صحف عربية أن المرأة أقدمت على قتل صديقها وتقطيعه ثم تحويله إلى وجبة طعام خليجية.
وأقدم الشاب على قتل الفتاة الطالبة بكلية إعلام ب 17 طعنة بمدخل عمارة سكنية أمام محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية. وتابعت التحريات أن المجني عليه انفصل عن الفتاة ودارت بينهما عدة مشادات كلامية، فقررت الفتاة الانتقام منه واتفقت مع شاب آخر يحمل جنسية نفس الدولة على استدراجه وقتله. وأضافت المتهمة في اعترافاتها لرجال المباحث أنها استغلت وجود خلافات مالية بين القتيل وزميل لها عمره 20 سنة، طالب بنفس الفرقة وصديق مشترك بينهما، حيث كان المجني عليه اقترض مبلغاً مالياً منه وأقنعته باسترداده منه، واتفقت مع المتهم الثاني على استدراج الضحية، وعندما حضر أجهزا عليه بسكين في رقبته. وقالت المتهمة، وفق ما نشرت وسائل إعلام محلية مصرية، إنها كانت مرتبطة بعلاقة عاطفية بالمجني عليه منذ فترة، وكان أصدقاؤهما يعلمون بها، وبعدما تطورت العلاقة بينهما رفض طلبها بالزواج منه. وأشارت إلى أن هناك عوامل أخرى قد تساهم في ارتكاب مثل هذه الجرائم وهي على سبيل المثال لا الحصر ” التقليد الأعمى لمشاهدة العنف، لأن الثقافة ليست على المستوى المُرضى لا يكون به إعمال عقلي سليم لمعالجة الأمور، لافتة إلى أن الإعلام يهيئ المناخ للتقليد الأعمى لأنه غير محصن بتعليم كافي و عدم وجود ثقافة تحميه تكون النتيجة بشعة. وأشار الموقع أن معظم عمليات القتل هذه تم التخطيط لها بشكل جيد، علاوة على ذلك، لا يمكن فهم قتل الزوجة بأنه حالة فقدان السيطرة أو الجنون، بل إنه عمل متعمد ناتج عن نضج عاطفي أدى إلى خلق الاستعداد الذهني لارتكاب جريمة القتل وتدمير الآخر.
علاوة على ذلك، يتم ارتكاب جرائم القتل هذه بدافع الحب، بحيث يؤدي فهم مكونات الحب التي تلعب دورًا في هذه الجرائم إلى زيادة فهمنا لهذه الظاهرة. وبإمكان أي متأمل حصيف أن يقف مذهولًا أمام هكذا حوادث؛ فما تفتق ذهن أحد من علماء الاجتماع من قبل عن هذه الفكرة – أن يقتل المرء شخصًا يدَّعي أنه يحبه – حتى إن إيفا إيلوز وهي تتحدث في كتابها «لماذا يجرح الحب» لم يخطر ببالها أن يكون الحب جارحًا إلى درجة القتل. “الدستور” تستعرض أحدث جرائم القتل التي تمت باسم الحب وزُهق بها أرواح فتيات أبرياء في مقتبل العمر. وعلى الرغم من أن جميع حالات القتل التي ارتكبها الذكور ضد شركائهن الإناث حدثت بعد أن أنهت الإناث العلاقة أو أعلنت عن نيتها القيام بذلك، فإن معظم جرائم القتل التي ارتكبتها الإناث ضد شركائهن الذكور كانت ردود فعل على عنف شديد من الذكور.
- “كيف تقتل شخصًا دون أن يتم الإمساك بك” كانت هذه العبارة كفيلة لتكون دليلًا لكشف غموض مقتل رجل في ظروف غامضة على يد زوجته .
- في الماضي، كانت لغة الحب ما هي إلا نظرات وتعبيرات مكتوبة في رسائل غرامية، ومقابلات قليلة تجمع بين الأحبة خلسة في وضح النهار، وإذا حدث فراق بينهم يتم تدارك الأمر باحترام والابتعاد في هدوء حتى وإن كان القلب يحمل غصة مريرة لا تداويها الأيام.
- المحبُّ لا يُقنعه وصلٌ ولا يُرضيه لقاء؛ ليس لأنه يمقت لُقيا حبيبه، وإنما يتمناه أكثر مما ينبغي؛ ولذلك ترى المحبَّ الصادق معذبًا أبدًا.
- 2- ضرورة إدخال مادة التربية كمادة أساسية منه مرحلة تمهيدي الأطفال، مع مراعاة عدم وجود تربية حقيقية بدون مشاركة فعالة من الوالدين لذلك وجب أيضا تلقي الوالدين دورات تدريبية متخصصة في كيفية تنشئة الأطفال وتنمية مهاراتهم.
- هاجمت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، الفنان حسام حبيب، بعد تصريحاته مع الإعلامي عمرو أديب أمس عبر برنامج الحكاية لقناة إم بي سي مصر.
كيف اقتل حبيبي
وأوضح الموقع أن قتل الزوجة هو بلا شك أقصى مظهر من مظاهر عنف الذكور، وهو لا يرجع إلى نوعية ذكر واحدة، مثل التملك الذكوري، وليس استمرار “طبيعي” أو “حتمي” للعنف المنزلي بل إنها ظاهرة منفصلة عن غيرها من أشكال عنف الذكور. مفضلًا إياها (أي وحدة الشهود) على وحدة الوجود، وفي تلك الحالة لا يرى العبدُ شيئًا إلا ويرى اللهَ فيه. لكن المؤسف والعجيب أيضًا أن قاتل فتاة المنصورة قلب هذه المحاجة، مرة ثانية، رأسًا على عقب، فلم يقدِّم حيوانًا فداءً لحبيبته، وإنما قدمها هي نفسه قربانًا على مذبح رغبته في الاستئثار بها.
جرى تصميم هذه الأداة لغرض خلع وتمزيق كل جزء من جسم الضحّية، حيث يستلقى الضحية على هذه الأداة ويتمّ ربطه من المعصمين والكوعين ثم تتم إدارة البكرات الموجودة عند طرفى المخلعة فى اتجّاه متعاكس ما يؤدّى لشدّ الجسد وتمديده لدرجة فظيعة حتّى تتقطّع الأوصال وتتمزق العضلات وتنفجر الأوعية الدموية، هذا دون الحديث عن المسامير الطويلة المنصّبة فى كل شبر من تلك الآلة، فتلك حكاية أخرى. هى طريقة شائعة فى روما القديمة، حيث يتم إلقاء الشخص للأسود لتفترسه، وعادة ما يتم هذا فى حلبة أمام الجمهور، وفى أماكن أخرى يتم استخدام الذئاب أو الكلاب المسعورة، وفى آسيا يستخدمون القوارض، وفى أماكن أخرى يتم إلقاء الشخص لأسماك البيرانا المتوحشة لتلتهمه، وقد ذكرت التوراة قصة النبى دانيال عندما ألقى فى جب الأسود أثناء سبى بنى إسرائيل إلى بابل. فى القرن السادس الميلادى كان الطاغية فالاريس حاكم اليونان القديم، يريد أداة تعذيب وإعدام مبتكرة، فابتكر له الحكيم بيريلاوس الأثينى ذلك، فابتكر له آلة ميكانيكية، مصنوعة على شكل ثور بالحجم الطبيعى، مجوفة من الداخل، لها باب يدخل منه الضحية، ثم يتم إشعال النار أسفل الثور إلى أن يصل إلى درجة الاحمرار، كما كان الثور مزود بأنابيب موسيقية لتضخيم حدة صراخ الضحية. في النهاية، ما الذي يُرضي المحبَّ من وصل حبيبه؟ لا شيء، لا شيء أبدًا، اللهم إلا أن يذوب أحدهما في الآخر، ويمسيان روحًا واحدة حلَّت في جسدين.
، فعلى الصعيد العالمى، حوالى 40% من جميع ضحايا القتل من الإناث بينما 6% فقط من الذكور، وتكون جريمة القتل على يد زوج أو حبيب سابق أو حالى. مثَّلت حادثة مقتل فتاة المنصورة، ومن ورائها الفتاة الأردنية ثم فتاة الزقازيق، على يد من يدعي أنه يحبها انقلابًا في نسق العلاقات الحُبيَّة؛ فلسنا أمام حالة يموت فيها المحب دفاعًا عن حبيبه أو يستشهد طواعية في سبيله، وإنما أمام شخص قرر أن يستأثر بمحبوبه عبر قتله والقضاء عليه. وأوضح أنه يوجد شخص ذو هوية مجهولة نشر على موقع أنه سيقتل فتاة تدعى نور اليوم بالطريقة نفسها التي قتلت بها سلمى ونيرة، مؤكدا أن هذا الموقع يستحيل تعقب هوية الناشر به عن طريق الشرطة. وطلب من الفتاة الموجه لها التحذير وتدعى نور، ألا تخرج من المنزل اليوم أو خلال الأسبوع الجاري لحين فهم تفاصيل تهديدها بالقتل. ونشر الموسيقى شادي نور التحذير عبر حسابه قائلا إنه حال وجود فتاة تدعى نور ولديها حبيب سابق أو صديق رفضت الارتباط به منذ فترة قريبة وهددها أو تصرفاته كانت مُقلقة، يجب أن تتواصل معه. وكان اللواء محمد والي مدير أمن الشرقية تلقى إخطارا يفيد بمقتل سلمى محمد محمد الشوادفي، السن ٢٠ سنة رابعة إعلام جامعة الشروق مقيمه أرض خرابة أبو حماد على يد إسلام محمد فتحي محمد مصطفي السن ٢٢سنة طالب بالفرقة الثالثة إعلام بجامعة الشروق مقيم بالزراعة بمدينة الزقازيق.
